الأحد، 5 يونيو 2011

اكذوبتي بقلم زايد مشاقي



لحظة غضب تعاندني في امل الحياه التي اصبحت ذكريات مريرة ليس لها سوى دموع واحزان واهات لست الوحيد الذي يمتلك الاحزان لكنني الاعظم حزنا من الاخرين كم هو مؤلم ان اراك امامي وانت سبب كل احزاني .

لم ابالي في اغلب الاحيان اعاند تلك الاحاسيس المجنونه التي تلاحقني حينها لكنها رغم ذلك تحرقني من الاعماق اتسارع مع القدر والحياه في ان واحد .

لا اعلم انها حياة ممزوجة باعظم الم في حياتي الحائره التي اصبحت اكذوبة عشقتها وعشت بها ارتشف فنجان من القهوة كلما اتذكر تلك الايام الخوالي ايام قد مضت واصبحت اكذوبة .
الان اصبحت الحقيه انك انت اكذوبة كل الاجيال مهما كانت تلك الابتسامات المقتبسه والزائفه محلقة امامي في الان اكذوبه العصر الجديد

ليست هناك تعليقات: