وجـــدتهـــا يـــوم مــا حــيث كـــانت متــألــقة فــي اجــمل معـــانيهــا وعشـقتـهــا مــن دون ان اتــوانــى فــي ذلــك سلمتهـــــــا كــل مــا امـلـــــك مــــن كلمــــــــات مـن امــل مــن محبـــــــة وشتــــــــياق ومنــذ زمــن عـــادت لكـــي تقـــول عـــن الذكـــــــريات الـــــــتي اصبــــــــحت رمــــــاد ليــــــس لـــه اي اعــــــــتبار فــي لحظـــــة واحـــــــده
اصبــــــح غبــــــار فــــــي زوبعـــــــة مــــــاره مـــن حيـــــث لا نعــــــلم مــــــن ايـــن اتــــــت وبـــــات الكـــــــلام واصبـــــح جمـــــــيعه منبثــــــرا الــــى مكــــــــان بعيــــــد وتشتـــــــت ولــن يعــــــود الــــــى حيـــــــث كـــــان عجــــبا لــه كيـــــــف كـــان والــى ايـــــن ذهــــــب فــي لحـــــــظات غــاضبـــــه بـــاليـــــه ليــــــــس بهـــــــا متســـــــع لحفـــــــــظ مـــــا تبقـــــــى مـــــن غبــــــــــار الــــــــذكــــــريات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق