من خلف الستار من على شرفته ومن على ملامح الامل حيث كنا ذات يوم نصافح جنباته ومن ساحات الشوق
الباليه
نستلقي على شرفات قلوب عاشقين متلهفين على نسمات تلك القلوب نقترب
منها حيث كانت ونجدها ونحسها ولا نلمسها تمتد بنا الى اعلى مراتب الحب
تزرع فينا امال طويله تسلمنا مفاتيح قلوبنا التي اصبحت اسيره لها منذ وجدت
في عالمنا عالم الحب والشوق نعشقها ونهواها
كيف لا وهي كل حياتنا ومأواها فلسطين الأمل حاضنة الاقصى والقدس وحاضنة كل عاشق يشتاق لها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق